التكنولوجيا والحياة

تصفّح المقالات حول أحدث التطورات في التكنولوجيا اليابانية والخدمات في اليابان والبنية التحتية الاجتماعية ونمط الحياة.

من الشواء إلى المواد الكربونية، السومي اليابانية تتمتع بالقدرة على تغيير العالم

إن اليابان بلد جبلية إلى حد كبير، ومعظم تلك الجبال مغطاة بالغابات نتيجة هطول الأمطار بوفرة. ولذلك فإنه ليس من المستغرب أن يتمتع الشعب الياباني بتاريخ طويل وغني في استخدام الأشجار والابتكار المتعلق بها. من العمارة التاريخية العظيمة إلى الحرف اليدوية التقليدية الجميلة، توجد هناك العديد من الأمثلة الشهيرة على استخدام الخشب في الثقافة اليابانية. ولكننا سنلقي نظرة اليوم على استخدام أكثر بساطة للخشب: سومي.

محركات الزوارق الخارجية اليابانية الصديقة للبيئة

تقع الأهمية القصوى في عالم القوارب على الموثوقية، أي القدرة على الوثوق بأن المحرك لن يتعطل. بالطبع هذا ينطبق أيضاً على السيارات والمركبات بمختلف أنواعها، ولكنه ينطبق بشكل خاص عندما تكون في البحر، حيث لا يمكنك التوقف على جانب الطريق ببساطة عندما تواجه مشكلة. ومع وجود الكثير على المحك، لا عجب أن يعتمد الناس في جميع أنحاء العالم على التصنيع الياباني العالي الجودة لمحركات القوارب الخارجية. المحرك الخارجي هو محرك يتم تثبيته في الجهة الخلفية من القوارب الصغيرة أو المتوسط الحجم، وهو يقوم بالدفع والتوجيه على السواء. سنلقي نظرة هنا على الدور الذي تلعبه الشركات اليابانية في هذا المجال، وعلى التطورات الجديدة المثيرة التي تلوح في الأفق.

مركباتٌ يابانيةٌ فريدةٌ من نوعها ممتلئةٌ بالتكنولوجيا

يتميز الأرخبيل الياباني بتضاريسه الجبلية، وهو بمثابة جزءٍ من الحزام الجبلي المطل على المحيط الهادئ. أيضًا، اليابان محاطةٌ بالبحر، وبها العديد من البحيرات الداخلية، لذلك الأماكن التي تكون فيها المسطحات المائية قريبةً من الحياة اليومية ليست بالقليلة. في السنوات الأخيرة يتم تطوير مركباتٍ فريدةٍ من نوعها مصممةٍ خصيصًا لتناسب هذه الخصائص في جميع أنحاء اليابان. هذه المرة، سوف نعرفكم بالمركبات اليابانية الفريدة من نوعها والتي لا تعمل على تحسين بيئة النقل في اليابان فحسب، بل تجذب الانتباه أيضًا باعتبارها موارد سياحية جديدة.

"بلاطات برايل" التي أصبحت صديقةً أكثر من ذي قبل مع ظهور تطبيقات الهواتف الذكية

بلاطات برايل والتي تم تطويرها في اليابان وانتشرت في جميع أنحاء العالم، أصبحت لا غنى عنها في المشي للأشخاص الذين لديهم إعاقةٌ بصرية. في السنوات الأخيرة، يتم تقديم العديد من التطورات التكنولوجية والجهود لجعل بلاطات برايل أكثر أمانًا وسهولةً في الاستخدام من خلال ربطها بمختلف التطبيقات بدلاً من مجرد التعرف عليها من خلال النتوءات الموجودة على سطح البلاطات. نظرًا لتطور تكنولوجيا معالجة الصور باستخدام الهواتف الذكية على وجه الخصوص، تُبذَل محاولاتٌ لتضمين المعلومات بشكلٍ مرئيٍّ في بلاطات برايل وتحليلها ونقل معلوماتٍ أكثر تفصيلاً عن طريق الصوت. سوف نقدم ثلاثة أمثلةٍ تم تطويرُها في اليابان والتي تستفيد من نظام بلاطات برايل المشفرة هذه.

"الأجهزة المنزلية ستيلث المدمجة" والمنصهرة في الحياة اليومية

"الأجهزة المنزلية ستيلث المدمجة" والتي هي بمثابة مزيجٍ من الأثاث والأجهزة المنزلية التي تتناسب مع الحياة اليومية، أصبحت في السنوات الأخيرة ذات وظائف متعددةٍ تجذب الاهتمام كنوعٍ جديد. هذه المرة سنقدم "الأجهزة المنزلية ستيلث المدمجة"، الرائجة في اليابان والتي تُعزز الصلة بين التكنولوجيا والحياة اليومية.

"الفقاعات فائقة الدقة" لإحداث تطويرٍ في استخدامات مياه السباكة في مختلف أنحاء المنزل

تكنولوجيا الفقاعات فائقة الدقة التي نشأت في اليابان تجتذب اهتمام الناس في اليابان وخارجها. إنها فقاعاتٌ مجهريةٌ (أصغر من 1 ميكرومتر) غير مرئيةٍ بالعين البشرية، وقدرتها على اختراق الفراغات بين الأشياء تجعلها تُحقق تأثيرًا فعالًا للغاية في التنظيف. تستخدم في اليابان بشكلٍ استباقيٍّ في مجالاتٍ صناعيةٍ مختلفةٍ، إلا أنه تم إدخالها أيضًا في أماكن الاستحمام وفي الغسالات وفي أنظمة المياه الساخنة وما إلى ذلك من الاستخدامات المنزلية العامة، لذلك يمكن استخدامها الآن في مياه السباكة داخل المنازل. في هذا المقال، سوف نعرفكم بأحدث أنماط الحياة التي تستخدم مثل هذه "الفقاعات فائقة الدقة".

منافذ البيع بدون بائعين المتزايدة في اليابان

اليابان المعروفة بأن الأوضاع الأمنية فيها جيدةٌ حيث تنتشر ماكينات البيع الآلية في كل أنحاء البلاد. في السنوات الأخيرة زاد عدد "منافذ البيع بدون بائعين" التي تستفيد بشكلٍ كاملٍ من التقنية. هذه المرة، سوف نقوم بالتعريف عن الاتجاهات الحديثة في المبيعات بدون بائعين في اليابان، حيث كان البيع بدون بائعين للخضروات وغيرها من المنتجات مألوفًا منذ القدم.

أحدث التقنيات في مجال صناعة الخدمات الغذائية في اليابان

تطور اليابان مجموعةً متنوعةً من المطاعم والمقاهي والوجبات السريعة وغيرها في مجال صناعة الخدمات الغذائية. على الرغم من وجود مشكلة النقص المزمن في العمالة، إلا أن هناك عددٌ ليس بالقليل من المتاجر التي تروج لمسارها الفريد. هذه المرة سوف نعرفكم على صناعة الخدمات الغذائية في اليابان، والتي تتطور مع استخدام التقنية.

الزراعة ومصائد الأسماك الذكية في اليابان

تُعدّ الزراعة ومصائد الأسماك صناعتَين يتعين على العاملين فيهما التعامل مع البيئة الطبيعية التي لا يمكن السيطرة عليها. وبما أنهما جزءًا من الصناعات الأولية، فيتطلبان الكثير من العمل اليدوي، الأمر الذي أسفر عن مشاكل متعددة مثل نقص اليد العاملة وتقدم القوى العاملة في العمر. يعمل الناس في جميع أنحاء العالم على حل هذه المشاكل باستخدام تقنيات مثل إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي التي تشهد تطوّرًا سريعًا. سنستعرض في هذه المقالة بعض التقنيات الجديدة التي طورتها الشركات الناشئة الصغيرة، وكيف بدأ استخدامها في مجال الزراعة ومصائد الأسماك في اليابان، وطرق الاستفادة منها على نطاق واسع في المستقبل القريب.

تكنولوجيا الفضاء الأصلية من المستوى العالمي في اليابان

طوّرت اليابان، التي تتميّز بأكثر القدرات التكنولوجية تقدمًا في العالم، تكنولوجيا أصلية في مجال الفضاء، وأجرت أول مهمة ناجحة لجمع عيّنات من مادة الكويكبات وإحضارها إلى الأرض، وهي تمضي قدمًا في تطوير أول قمر صناعي صغير للغاية في العالم يمكن أن يتّسع في راحة اليَد. تساهم اليابان أيضًا بشكل كبير بصفتها أحد البلدان الخمسة عشر التي تساعد في إدارة محطة الفضاء الدولية (ISS).

مواد يابانية جديدة مستدامة بامتياز

تعمل الشركات اليابانية من مختلف القطاعات على تطوير مواد جديدة في إطار السعي إلى إنشاء مجتمع مستدام. وهي تعتمد على مجموعة واسعة من مواد المصدر، مثل الأرز والخضروات التي تم التخلص منها، والأقمشة التي لم تلبِّ المعايير الصارمة لجودة المنتجات، وكسرات البورسلين الياباني. ما هي أنواع المواد الجديدة التي ستظهر من خلال إعادة استخدام مخلفات المنتجات هذه التي كان يتم التخلص منها ببساطة؟

آلات البيع اليابانية:  لبيع النودلز اللذيذة والكثير غيرها من المنتجات

نتشر آلات البيع في كل أنحاء اليابان، ولا يقتصر انتشارها في الأماكن العادية مثل مراكز المدن ومحطات القطار فحسب، بل أيضًا في الأماكن النائية مثل جانب الطريق في القرى الريفية الصغيرة. برزت فوائد شراء المنتجات بدون التواصل مع أي شخص آخر بسبب الأحداث التي جرت في السنوات الأخيرة، ونتيجة لذلك ظهرت أنواع مختلفة من آلات البيع. تنتشرتعتبر آلات البيع جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية اليابانية، لذا فليس من المستغرب أنها تطورت لتلبي احتياجات الأفراد الخاصة إلى جانب بيع المنتجات العادية مثل المشروبات والوجبات الخفيفة.

سكاكين المطبخ اليابانية: جزء أساسي من المطبخ الياباني

تُعتبر الاستفادة إلى أقصى حد من النكهات الطبيعية للمكوّنات جزءًا لا يتجزأ من المطبخ الياباني، لذا بالنسبة إلى الطهاة، يتطلب تقطيع المكوّنات أقصى درجات الدقة. ولا يمكن أن تؤثر طريقة تقطيع المكوّنات في المظهر فحسب، لكن في مذاق الطعام وقوامه أيضًا، وهنا يأتي دور سكاكين المطبخ اليابانية الحادة جدًا. يمكن للسكين الياباني المشحوذ جيدًا تقطيع المكوّنات من دون سحق أليافها، ما يحافظ على كل النكهات الطبيعية وطعم "أومامي". لنلقِ نظرة على ما يميّز السكاكين اليابانية، وطريقة استخدامها، وطريقة شحذها لتناسب فن الطهو الياباني.

تستعدّ اليابان للتركيز أكثر بعد على نظافتها باتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة الأمراض المعدية!

على الرغم من عدم وجود براميل للنفايات، تبقى الشوارع اليابانية ومناطق وسط المدينة نظيفة وخالية من النفايات. وقد لفت مشجعو الرياضة اليابانيون وهم يجمعون القمامة بعد إحدى المباريات انتباه الجماهير من مختلف أقطار العالم. هذا بالإضافة إلى شهرة اليابان العالمية في النظافة. لنلقِ نظرة على بعض التقنيات والمبادرات المتعلقة بالنظافة والتي تركّز على التعقيم والتطهير.

باقة النصر: الزهور المقدّمة إلى الرياضيين الفائزين

يحمل الرياضيون باقات النصر عند الاحتفال بفوزهم على منصة الفائزين في مسابقة رياضية. تتميّز الباقات المقدّمة إلى الرياضيين الفائزين بعدد لا يُحصى من الخصائص المنشودة، مثل لونها، وشكلها، وطول عمرها، وحجمها، وقوة سيقانها، والمزيد غيرها. في ما يلي بعض الأمثلة حول الاصطفاء الاصطناعي وتقنيات الزراعة والزراعة الذكية في إنتاج الزهور لباقات النصر.

تقنية الوقاية من الكوارث في اليابان

تشكّل الكوارث الطبيعية خطرًا متزايدًا في كل أنحاء العالم، بدءًا من الزلازل وصولاً إلى التسونامي، والثورانات البركانية، والأمطار الغزيرة، والفيضانات، والانهيارات الأرضية، والأعاصير، وتساقط الثلوج بكثافة وغيرها. إن حدوث الكوارث أمر مألوف في اليابان بعد أن شهدت هذه الأخيرة أمطارًا غزيرة وزلازل ونشاطًا بركانيًا. نتيجةً لذلك، يشارك البلد في عدد من المبادرات المتعلقة بالكوارث.

الحفاظ على طعم الأطعمة اللذيذة المحصودة حديثًا والمحضّرة حديثًا لوقت طويل: نظرة جديدة إلى الأطعمة المجمدة

في اليابان حيث يتناول الأشخاص الكثير من السمك، بما في ذلك بعض أنواع السمك النيء، يُعدّ التجميد أمرًا أساسيًا لتوفير عدد مستقر وتشكيلة متنوّعة من السمك الطازج. في ستينيات القرن الماضي، تم استحداث تقنية لتجميد سمك التونا بسرعة على درجة حرارة منخفضة للغاية تبلغ ‎-50 درجة مئوية. يتميّز التجميد السريع بقدرته على تجميد البنية الجزيئية للأطعمة بهدف منع تحلّلها أو تدهور جودتها.

ورق "واشي" التقليدي: من اليابان إلى العالم

إن "واشي" هو الورق الياباني التقليدي الذي يستخدمه الشعب الياباني في حياته اليومية منذ العصور القديمة في أغراض مثل الأبواب المنزلقة" شوجي" والمصابيح. يمكن استخدام ورق "واشي" لإضفاء جوّ ناعم على الأماكن بفضل الطريقة التي يلطّف بها حدّة الضوء والصوت الذي يمرّ من خلاله والطريقة التي يعدّل بها درجة الحرارة في الغرفة. لا يقتصر الأمر على ذلك فحسب، بل يتميّز ورق "واشي" بأنه يدوم طويلاً، إذ لا نزال نملك بعض المستندات المكتوبة على ورق "واشي" منذ 1000 عام!

تمثل الأطباق التي يتم تناولها في المناسبات الخاصة في اليابان رغبات الناس في مطابقة الأحداث الموسمية

يتم تناول أطباق خاصة في المناسبات الموسمية وأيام الاحتفال. في اليابان، تستخدم هذه الأنواع من الأطباق الخاصة مكونات مناسبة للموسم، ويأكلها الناس وهم يتمنون السعادة والصحة لعائلاتهم. يعرض هذا المقال مميزات الأطباق التي يتم تناولها في المناسبات الخاصة في اليابان والتي نشجعك على تجربتها، حتى لو كنت تعيش في الخارج.

تكنولوجيا التنبؤات الجوي

تستمر تكنولوجيا التنبؤات الجوية في اليابان في تحسين دقتها كل عام. تستخدم التنبؤات الجوية في اليابان المراقبة الجوية من سطح الأرض، والحواسيب العملاقة، والأقمار الصناعية الجوية في الفضاء، وغيرها من الطرق الأخرى مجتمعة. تساعد التنبؤات الجوية الناس في حياتهم الاجتماعية والاقتصادية، وكذلك لتجنب الكوارث. هذه المقالة تلقي الضوء على تكنولوجيا التنبؤات الجوية المتقدمة في اليابان.

مقالة خاصة عن زلزال وتسونامي توهوكو 2011 - الجزء 2: إعادة الإعمار

حدثت كارثة زلزال وتسونامي توهوكو 2011 في 11 مارس عام 2011. وقع زلزال بقوة 9.0 بمقياس ريختر قبالة ساحل سانريكو في اليابان، ليكن بذلك أكبر زلزال في تاريخ اليابان المسجل. نتج عن هذا الزلزال موجات تسونامي تسببت في أضرار جسيمة للعديد من المواقع، بما في ذلك المناطق الساحلية في منطقة توهوكو بجانب المحيط الهادئ. يصادف عام 2021 مرور عِقد على وقوع هذه الكارثة غير المسبوقة، والتي حصدت العديد من الضحايا. هذه المقالة هي الأولى من مقالة خاصة من جزأين تتناول ساحل سانريكو، وهي المنطقة التي تعرضت لأضرار كبيرة جراء موجات التسونامي. يلقي الجزء الثاني نظرة على الوضع الحالي للمناطق التي تأثرت بالكارثة.

مقالة خاصة عن زلزال وتسونامي توهوكو 2011 - الجزء 1: الوقاية من الكوارث

حدثت كارثة زلزال وتسونامي توهوكو 2011 في 11 مارس عام 2011. وقع زلزال بقوة 9.0 درجة بمقياس ريختر قبالة ساحل سانريكو في اليابان، ليكن بذلك أكبر زلزال في تاريخ اليابان المسجل. نتج عن هذا الزلزال موجات تسونامي تسببت في أضرار جسيمة للعديد من المواقع، بما في ذلك المناطق الساحلية في منطقة توهوكو بجانب المحيط الهادئ. قد تتذكر الحادث الذي وقع في محطة فوكوشيما دايئتشي للطاقة النووية نتيجة لهذا الزلزال والتسونامي. يصادف عام 2021 مرور عِقد على وقوع هذه الكارثة غير المسبوقة، والتي حصدت العديد من الضحايا. هذه المقالة هي الأولى من مقالة خاصة من جزئين تتناول ساحل سانريكو، وهي المنطقة التي تعرضت لأضرار كبيرة جراء موجات التسونامي. يتناول الجزء الأول الدروس التي يمكن تعلمها من كارثة التسونامي والزلزال، إلى جانب المبادرات التي تهدف لرفع الوعي بشأن الوقاية من الكوارث.

شوارع اليابان آمنة بفضل الكوبان

تتمتع اليابان بالسلام، ومعترف بها كواحدة من أكثر الدول أمانًا في العالم. يمكن القول بأن أحد العوامل التي تساعد في الحفاظ على سلام اليابان هي الـ"كوبان" الموجودة في العديد من المناطق في كل مدينة. يُطلق على الكوبان أيضًا "نقطة الشرطة"، لكن الناس في جميع أنحاء العالم يعرفون الكلمة اليابانية. يتناول هذا المقال دور وأصل الكوبان.

قنية "قاعدة عزل الاهتزاز " تحمي مبنى المتحف الوطني للفن الغربي وأحد مواقع التراث العالمي من الزلازل

تم تسجيل المبنى الرئيسي للمتحف الوطني للفنون الغربية الواقع بمدينة طوكيو وداخل حديقة أوينو، كتراث ثقافي عالمي في عام 2016 باعتباره " أحد الأعمال المعمارية للو كوربوزييه التي تعد مساهمة رائعة في الحركة المعمارية الحديثة".

استادات طوكيو 2020:لا تنسوا هذه الألعاب الأولمبية في طوكيو 2020 للألعاب الأولمبية والبارالمبية!

لقد حان الوقت تقريبًا لدورة طوكيو للألعاب الأولمبية والبارالمبية، حيث يسعى الرياضيون من جميع أنحاء العالم إلى إطلاق العنان لقوتهم الكاملة في الأحداث التنافسية. نحن متأكدون من تأثير أدائهم فينا كمشاهدين لأننا سنرى فيهم الإمكانيات غير المحدودة التي يمكن للبشرية تحقيقها.

استخدام تقنية المحاكاة البيولوجية المتقدمة على نطاق واسع في المنتجات الصناعية اليابانية

تستفيد المنتجات الصناعية اليابانية، لاسيما في مجالات تصنيع السيارات الفاخرة وتغليف المواد الغذائية والأفلام عالية الأداء، من تكنولوجيا المحاكاة البيولوجية، التي تستخدم التراكيب والوظائف الرائعة التي تتمتع بها الكائنات الحية.

تقنيات زراعية ثورية متنوعة في اليابان تسهم في التغلب على الظروف البيئية

طوّرت اليابان عدة تقنيات زراعية ثورية جديدة أسهمت في زراعة المحاصيل الزراعية في بيئات لم تكن صالحة من قبل لنمو النباتات، كما هي الحال بالنسبة للمناطق الباردة، والمناطق الجرداء، والمناطق التي تعاني فيها التربة من التلوث.

اعرف عدد السعرات الحرارية بواسطة "الأشعة الخفية": جهاز أوتوماتيكي يستخدم الأشعة تحت الحمراء قصيرة الموجات

   نحتاج في هذه الأيام أن ننتبه لما نتناوله كل يوم وأن نراعي التوازن بين الغذاء الذي نتناوله وبين السعرات الحرارية التي نحتاجها لنعيش حياة صحية. طوّرت اليابان جهاز قياس جديد يمكنه تحديد عدد السعرات الحرارية في الطعام الذي نتناوله يومياً وتستخدمه في العادة مصانع الأغذية ومعاهد الأبحاث.

مقالات أخرى